رمز المشروع: PRO-011
تكمن أهمية كسوة العيد في مساعدة الأيتام والفقراء والمحتاجين من المجتمع في الظهور بمظهر لا يقل عن أقرانهم من أعضاء المجتمع الذين تتوفر لهم الحياة الكريمة بإدخال الفرحة والسرور ووضعهم بمنزلة من لم ينقص عليه شيء وذلك بفضل التكاتف المجتمعي الذي يؤمن بالحفاظ على الترابط بين كافة افراد المجتمع بحصولهم على كافة مستلزمات الحياة دون نقصان او اضطرار الى مذلة السؤال.
حيث بلغ عدد المستفيدين نحو 1500 طفل أغلبهم من الأيتام وسكان المخيمات في الشمال السوري.